تغطية مباشرة

ردود الفعل على المفاوضات: ترحيب إيراني مشوب بالقلق وتحذيرات من الإعلام والمحللين

-مسؤول أميركي: الجولة الثانية من المفاوضات شهدت تقدمًا جيدًا وويتكاف تحدّث مباشرة مع عراقجي

-أعلن مسؤول رفيع في الإدارة الأميركية عن “تقدّم كبير جدًا” تحقق في الجولة الثانية من المفاوضات مع إيران في العاصمة الإيطالية روما

-وفي أعقاب انتهاء الجولة الثانية من المحادثات بين طهران وواشنطن، جدّد رئيس الوزراء الإسرائيلي موقفه بالقول: “أنا ملتزم بمنع إيران من امتلاك سلاح نووي. لن أتراجع عن هذا الالتزام ولو خطوة واحدة، ولن أتخلى عنه للحظة”

-من جانبه، قال عباس عراقجي إن الجولة الثانية من المفاوضات جرت في أجواء بنّاءة، وأضاف: “نحن نسير إلى الأمام”. وأكد في تصريح لوكالة تسنيم أن الجانب الأميركي لم يطرح أي قضايا غير نووية.

-ومع انتهاء الجولة الثانية من المحادثات بين إيران والولايات المتحدة في روما، أعلن التلفزيون الإيراني أن الجولة المقبلة من المفاوضات من المرجح أن تُعقد في الأيام القليلة القادمة.

  • قبل 48 دقيقة

    خبير بشؤون الشرق الأوسط: إسرائيل قلقة من قبول ترامب بتخصيب محدود لإيران ورفع العقوبات

    قال الخبير في شؤون الشرق الأوسط، منشه أمير، لقناة "إيران إنترناشيونال"، إن إسرائيل تشعر بالقلق من موافقة دونالد ترامب، على مستوى تخصيب يبلغ 3.67 في المائة، خلال المفاوضات، ورفع العقوبات عن إيران دون وجود خطة لوقف برنامج إيران النووي.

    وأضاف: "إسرائيل بحاجة إلى الأسلحة والمعدات العسكرية الأميركية، ولمواجهة تهديدات إيران، تحتاج إلى دعم عسكري من الولايات المتحدة وبريطانيا، ووضعت في اعتبارها سيناريوهات مختلفة، بما في ذلك هجوم منفرد، أو هجوم بدعم أميركي، أو هجوم مشترك مع أميركا على إيران".

  • قبل 49 دقيقة

    مسؤول إيراني سابق: كلما تقدمت المفاوضات مع واشنطن تزداد احتمالية التخريب من جانب إسرائيل

    قال محمد علي أبطحي، المدير السابق لمكتب الرئيس الإيراني الأسبق، محمد خاتمي، إنه مع استمرار المفاوضات بين طهران وواشنطن، مضيفًا أن "إطار المفاوضات واضح، فمن جهتها، تؤكد إيران عدم تصنيع أسلحة نووية، ومن جهة أخرى، يجب على أميركا رفع العقوبات، وهذان الهدفان قابلان للتحقيق".

    وأشار أبطحي إلى تأكيدات النظام الإيراني مرارًا، عدم رغبته في تصنيع أسلحة نووية، مضيفًا أنه في ظل هذه الظروف، فإن مسار المفاوضات مفتوح، كما أن طهران تسعى أيضًا لرفع العقوبات.

    وحذر قائلاً: "كلما تقدمت المحادثات بشكل إيجابي، زادت احتمالية التخريب من قِبل جهات، مثل إسرائيل. وإحدى أدوات هذا التخريب هي نشر أخبار كاذبة، وتسريبات غير صحيحة منسوبة إلى المسؤولين المفاوضين، مما قد يعرّض مسار المفاوضات للخطر".

    وأكد هذا السياسي الإصلاحي أن "المطلب الرئيس لإيران من المفاوضات هو رفع العقوبات"، واصفًا هذه العقوبات بأنها "ظالمة وتسببت في ضغوط كبيرة على الشعب الإيراني".

  • قبل ساعتين

    مسؤول إيراني سابق: كلما تقدمت المفاوضات مع واشنطن تزداد احتمالية التخريب من جانب إسرائيل

    قال محمد علي أبطحي، المدير السابق لمكتب الرئيس الإيراني الأسبق، محمد خاتمي، إنه مع استمرار المفاوضات بين طهران وواشنطن، مضيفًا أن "إطار المفاوضات واضح، فمن جهتها، تؤكد إيران عدم تصنيع أسلحة نووية، ومن جهة أخرى، يجب على أميركا رفع العقوبات، وهذان الهدفان قابلان للتحقيق".

    وأشار أبطحي إلى تأكيدات النظام الإيراني مرارًا، عدم رغبته في تصنيع أسلحة نووية، مضيفًا أنه في ظل هذه الظروف، فإن مسار المفاوضات مفتوح، كما أن طهران تسعى أيضًا لرفع العقوبات.

    وحذر قائلاً: "كلما تقدمت المحادثات بشكل إيجابي، زادت احتمالية التخريب من قِبل جهات، مثل إسرائيل. وإحدى أدوات هذا التخريب هي نشر أخبار كاذبة، وتسريبات غير صحيحة منسوبة إلى المسؤولين المفاوضين، مما قد يعرّض مسار المفاوضات للخطر".

    وأكد هذا السياسي الإصلاحي أن "المطلب الرئيس لإيران من المفاوضات هو رفع العقوبات"، واصفًا هذه العقوبات بأنها "ظالمة وتسببت في ضغوط كبيرة على الشعب الإيراني".

  • قبل ساعتين

    عضو "تشخيص مصلحة النظام الإيراني": المفاوضات مع أميركا في عهد ترامب ستكون معقدة ومتقلبة

    حذر عضو مجلس تشخيص مصلحة النظام الإيراني، محمد صدر، من صعوبة التنبؤ بمسار المفاوضات، التي قال إنها ستكون معقدة ومتقلبة، مشيرًا إلى أن نظرة دونالد ترامب إلى الاتفاق تنبع من رغباته الشخصية، وليس بالضرورة من المصالح القومية الأميركية.

    وأضاف: "لا ينبغي الاكتفاء بالتحليلات السياسية فقط، بل يجب الانتباه إلى الخصائص النفسية لشخصية مثل ترامب".

    وأشار صدر إلى أنه خلال الفترة الأولى لرئاسة ترامب، اتُخذ العديد من القرارات الكبرى، دون تنسيق مع مستشاريه، واستنادًا فقط إلى قرارات لحظية من الرئيس الأميركي، ولهذا السبب، يجب توقع تقلبات حادة في مواقف واشنطن خلال المفاوضات الحالية.

    وأكد أنه على الرغم من الأجواء الإيجابية نسبيًا، التي سادت الجولة الأولى من المفاوضات، فإن التصريحات المتضاربة لفريق ترامب، خلال الأسبوع الماضي، أعادت إلى الواجهة ضرورة اختبار النوايا الحقيقية للجانب الأميركي.

    وقال صدر إنه في الوضع الحالي، يجب على إيران الدخول في المفاوضات بهدوء وجدية مع الحفاظ على مبادئها، والاستعداد لمواجهة تقلبات كثيرة.

    وأردف: "إذا وضع السياسيون مصالح الشعب في الاعتبار، فعليهم دعم اتفاق يتماشى مع مصالح إيران، بدلاً من الحرب".

  • قبل 3 ساعات

    عضو "تشخيص مصلحة النظام الإيراني": المفاوضات مع أميركا في عهد ترامب ستكون معقدة ومتقلبة

    حذر عضو مجلس تشخيص مصلحة النظام الإيراني، محمد صدر، من صعوبة التنبؤ بمسار المفاوضات، التي قال إنها ستكون معقدة ومتقلبة، مشيرًا إلى أن نظرة دونالد ترامب إلى الاتفاق تنبع من رغباته الشخصية، وليس بالضرورة من المصالح القومية الأميركية.

    وأضاف: "لا ينبغي الاكتفاء بالتحليلات السياسية فقط، بل يجب الانتباه إلى الخصائص النفسية لشخصية مثل ترامب".

    وأشار صدر إلى أنه خلال الفترة الأولى لرئاسة ترامب، اتُخذ العديد من القرارات الكبرى، دون تنسيق مع مستشاريه، واستنادًا فقط إلى قرارات لحظية من الرئيس الأميركي، ولهذا السبب، يجب توقع تقلبات حادة في مواقف واشنطن خلال المفاوضات الحالية.

    وأكد أنه على الرغم من الأجواء الإيجابية نسبيًا، التي سادت الجولة الأولى من المفاوضات، فإن التصريحات المتضاربة لفريق ترامب، خلال الأسبوع الماضي، أعادت إلى الواجهة ضرورة اختبار النوايا الحقيقية للجانب الأميركي.

    وقال صدر إنه في الوضع الحالي، يجب على إيران الدخول في المفاوضات بهدوء وجدية مع الحفاظ على مبادئها، والاستعداد لمواجهة تقلبات كثيرة.

    وأردف: "إذا وضع السياسيون مصالح الشعب في الاعتبار، فعليهم دعم اتفاق يتماشى مع مصالح إيران، بدلاً من الحرب".

  • قبل 3 ساعات

    عضو هيئة تحرير "إيران إنترناشيونال": يجب على طهران التخلي عن معاداة أميركا وإسرائيل

    قال عضو هيئة تحرير "إيران إنترناشيونال"، مرتضى كاظميان، إن حل المشكلة الأساسية بين إيران والولايات المتحدة لا يمكن أن يتحقق دون إنهاء معاداة أميركا، والتخلي عن شعار "الموت لإسرائيل". وأضاف: "إذا تحققت هذه الشعارات، فعلى طهران التخلي عن جوهرها".

    ووصف كاظميان المفاوضات بأنها "تتقدم بسرعة"، وقال: "تفضل حكومة ترامب تحقيق أكبر قدر من النتائج بأقل تكلفة من المفاوضات".

    وأضاف أن "إيران تفضل التوصل إلى اتفاق مع أميركا وتقديم تنازلات، بدلاً من أن تتعرض منشآتها النووية ومراكزها العسكرية للهجوم، وذلك لتجنب دفع تكاليف أكبر".

    واعتبر كاظميان أن إسرائيل هي الطرف الثالث في مفاوضات إيران وأميركا، وقال: "إسرائيل حساسة تجاه إنتاج أسلحة نووية في إيران، وبناءً على التوترات العسكرية، التي تصاعدت بين الطرفين، خلال الأشهر الماضية، فإنها لن تدع الأمور تمر بسهولة، دون الحصول على تنازلات كبيرة من النظام الإيراني".

  • قبل 4 ساعات

    مسؤول في الخارجية الإيرانية يقدّم تقريرًا لنواب البرلمان بشأن مفاوضات روما

    من المقرر أن يقدّم مسؤول رفيع في وزارة الخارجية الإيرانية إحاطة لبرلمان بلاده، بشأن المفاوضات النووية الأخيرة التي جرت في روما.

    وقال المتحدث باسم لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في البرلمان الإيراني، إبراهيم رضائي، إن "مساعد وزير الخارجية، كاظم غريب ‌آبادي، سيحضر جلسة اللجنة المسائية لتقديم تقرير".

    وأوضح رضائي للصحافيين أن الإحاطة ستركز على مسار المحادثات مع الولايات المتحدة ونتائجها.

  • قبل 5 ساعات

    لماذا تجاهل المواطنون الإشارات الإيجابية بشأن الدولار خلال جولتي التفاوض الأخيرتين؟

    أفادت صحيفة شرق الإيرانية بأن الأخبار المرتبطة بالمفاوضات النووية لم تؤثر كثيرًا في السوق، وأوضحت أن الفاعلين في السوق باتوا أكثر حذرًا مقارنة بالجولة الأولى من المحادثات.

    قال رضا غيبي، عضو هيئة تحرير "إيران‌اینترنشنال"، إن الناس أصبحوا على دراية بـ”خدع النظام الإيراني في التلاعب بسوق الدولار”، ولم يعودوا يتأثرون بالأخبار المتداولة.

    وفي حديثه عن تأثير المفاوضات بين إيران وأميركا على سعر صرف الدولار، أضاف غيبي: “الناس لم يُعروا اهتمامًا للإشارات الإيجابية التي رافقت الجولتين الماضيتين من المفاوضات، وحتى التغطيات الإعلامية لم تنجح في التأثير على رؤيتهم”.

    وأشار أيضًا إلى أوامر أمنية من النظام بإيقاف عمليات البيع والشراء في مكاتب الصرافة، قائلاً: “النظام أمر بإغلاق الصرّافين، لكن لا يوجد باعة في السوق أساسًا”.

    ووصف غيبي تأثير نتائج المفاوضات على سوق العملة بـ”المنعدم”، مؤكدًا أن الاقتصاد الإيراني قد بلغ مرحلة الدولار بـ100 ألف تومان، وحتى في حال حدوث تطورات إيجابية في المحادثات، فإن سعر الدولار سيبقى في هذا النطاق أو يرتفع أكثر.

  • قبل 6 ساعات

    صحيفة هآرتس: إسرائيل لم تستبعد احتمال شن هجوم محدود على المنشآت النووية الإيرانية

    أفادت صحيفة هآرتس نقلًا عن مسؤول إسرائيلي ومصدرين مطلعين، أن إسرائيل لم تستبعد حتى الآن احتمال تنفيذ هجوم محدود على المنشآت النووية الإيرانية، رغم معارضة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب لهذا الخيار.

    ويعتقد المسؤولون الإسرائيليون أنه من الممكن شنّ هجوم محدود ضد إيران لا يتطلب دعمًا كبيرًا من الولايات المتحدة.

    كما ذكرت هآرتس أن إسرائيل قدّمت خلال الأشهر الماضية سلسلة من الخيارات العسكرية إلى إدارة ترامب، استهدفت المنشآت النووية الإيرانية، وشملت تلك المقترحات مزيجًا من الغارات الجوية والعمليات الكوماندوس.

    يأتي هذا التقرير في وقتٍ تتواصل فيه المحادثات النووية بين إيران والولايات المتحدة في العاصمة الإيطالية روما، بينما أعرب المسؤولون الإسرائيليون مجددًا عن قلقهم من البرنامج النووي الإيراني.

  • قبل 7 ساعات

    غزاله شارمهد مخاطبةً عراقجي: ما تصفونه بـ”تقدّم” هو العدّ التنازلي لنهايتكم

    هاجمت غزاله شارمهد، ابنة جمشيد شارمهد، الناشط السياسي الذي تم إعدامه في سجون إيران، هاجمت عباس عراقجي، ردًا على منشوره في منصة “إكس” بشأن “تقدّم” المفاوضات النووية مع الولايات المتحدة، قائلة: “ربما يواصل العالم لعبتكم لبعض الوقت، لكن التاريخ في طور التغيّر، وأنتم تشعرون بذلك.”

    وأضافت، مشيرة إلى وحشية النظام الإيراني: “نظام بُني على احتجاز الرهائن، والتعذيب الوحشي، والإعدامات، لا يمكنه الصمود أمام الحقيقة. لم آتِ هنا لأتحدث، بل جئت لأُنهي ما بدأه والدي.”

    وتابعت شارمهد مخاطبة عراقجي: “نظامكم الإسلاموي الخميني قتل والدي، ثم مثّل بجثته لإسكاته. قطعتم لسانه، لكن صوته يُسمع اليوم من خلالنا. أنتم تسمّون ذلك ‘تقدّمًا’، أما أنا فأراه العدّ التنازلي لنهايتكم.”

  • قبل 12 ساعة

    باحث إيراني: يبدو أن ترامب لا يسعى إلى تفكيك البرنامج النووي الإيراني بالكامل

    قال الباحث في العلاقات الدولية والشؤون الاستراتيجية حسين آقايي، لقناة "إيران إنترناشونال": “وفقا لإشارات النظام الإيراني وتصريحات وزير الخارجية عباس عراقجي، يبدو أن ترامب، خلافًا لتصريحات ويتكوف ومايك والتز وبيت هيغسيث، لا يسعى إلى تفكيك كامل للبرنامج النووي الإيراني".

    وأضاف: “أعتقد أن إطار المفاوضات يقتصر حاليًا على البرنامج النووي الإيراني، وفي ما يتعلق بالأهداف والمطالب، فإن الهدف الأميركي في الوقت الراهن ليس تفكيك البرنامج النووي الإيراني بالكامل”.

  • قبل 12 ساعة

    مسؤول أميركي: مفاوضات روما شهدت تقدماً كبيراً ..وويتكاف تحدّث مباشرةً مع عراقجي

    أعلن مسؤول بارز في الحكومة الأميركية عن تحقيق "تقدّم كبير" خلال الجولة الثانية من المفاوضات مع إيران، والتي عُقدت في روما.

    وأوضح أن هذه المفاوضات التي استمرت لأكثر من أربع ساعات، شملت محادثات "مباشرة وغير مباشرة" بين الجانبين.

    وأكد المسؤول الأميركي، الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أن ستيف ويتكاف أجرى محادثات مباشرة مع عباس عراقجي خلال هذه الجولة.

    وقال للصحفيين: "شهدنا اليوم في روما، خلال الجولة الثانية من مفاوضاتنا التي استغرقت أكثر من أربع ساعات، تقدماً جيداً جداً سواء في المحادثات المباشرة أو غير المباشرة. وقد اتفقنا على أن نلتقي مجدداً الأسبوع المقبل."

    كما أعرب عن شكره لسلطنة عمان لدورها في تسهيل المفاوضات، ولإيطاليا على استضافتها لهذه الجولة من المحادثات.

  • قبل 12 ساعة

    نتانياهو: لن أتراجع قيد أنملة عن التزامي بمنع إيران من امتلاك سلاح نووي

    قال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، عقب انتهاء الجولة الثانية من المفاوضات بين طهران وواشنطن، إنه ما يزال ثابتًا على موقفه الرافض لامتلاك إيران للسلاح النووي. وأضاف: "أنا ملتزم بمنع إيران من الوصول إلى السلاح النووي. ولن أتراجع عن هذا الالتزام، لا خطوة واحدة، ولا حتى قيد أنملة."

    وهاجم نتانياهو منتقديه في الداخل، قائلاً: "من المذهل أن نضطر اليوم للاستماع إلى انتقادات من أولئك الذين عارضوا طوال السنوات الماضية كل ما قمت به لضرب وتأخير البرنامج النووي الإيراني."

    وتابع: "لو لم تُنفذ تلك العمليات، لكانت إيران تملك سلاحًا نوويًا منذ أكثر من عشر سنوات."

  • قبل 12 ساعة

    انخفاض جديد في سعر الدولار بإيران بعد انتهاء مفاوضات روما

    سجّل سعر صرف الدولار في السوق الإيرانية هبوطًا جديدًا مع اختتام الجولة الثانية من المفاوضات بين إيران والولايات المتحدة في العاصمة الإيطالية روما، ليبلغ أدنى مستوى له منذ فبراير الماضي، أي منذ عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض.

    وكان الدولار صباح السبت قد بدأ التداول في حدود 85 ألف تومان، وارتفع إلى ما يزيد على 86 ألف تومان، لكنه سرعان ما تراجع إلى نحو 82 ألفًا و400 تومان، بعد انتشار أنباء إيجابية عن سير المفاوضات.

    ويمثل هذا الانخفاض تراجعًا بنسبة 3% مقارنة بيوم الخميس.