علق وزير الداخلية اللبناني، بسام مولوي، على التوترات، التي أُثيرت في مطار بيروت، بعد رفض الدبلوماسي الإيراني تفتيش حقائبه الشخصية، قائلاً: "تفتيش الطائرة الإيرانية كان إجراءً عادياً. نحن نقوم بتطبيق القانون وحماية المطار وأمن لبنان بالكامل، لأننا لم نعد نتحمل أي هجوم جديد".
قال رئيس مستشفى محمدي في بندرعباس، جنوبي #إيران، سعيد كاشاني، إن شابا يبلغ من العمر 22 عامًا تعرض لحادث سير. وبعد نقله إلى المستشفى، تبين أن في بطنه شيئا غريبا. وبعد إجراء عملية جراحية تم استخراج 100 عبوة من المخدرات بوزن كيلوغرام واحد من بطنه.
قال عضو لجنة الأمن القومي في البرلمان الإيراني، أبو الفضل ظهره وند، إن من سماهم "المدافعين عن الحرم"، ذهبوا إلى سوريا والعراق ولبنان "لمواجهة التهديدات التي استهدفت وجود إيران". وأضاف: "كانوا استثمارنا الأمني في المنطقة".
قال خطيب جمعة طهران، أحمد خاتمي: "ما معنى أن يصل الدولار إلى أكثر من 80 ألف تومان؟ هذا يعني إهانة القيمة الوطنية للعملة المحلية، وهو أمر خطير." وأضاف: "يتم تحديد سعر الدولار من الخارج. عليكم التعرف على الأطراف الخارجية وبذل كل ما يمكنكم من جهود لتنظيم اقتصاد الشعب."
قال ممثل خامنئي في قم، محمد سعيدي: "الشعب الإيراني عبّر عن بغضه للقاتل الخبيث ترامب، الذي قتل قاسم سليماني." وأضاف: "يجب دراسة محاولات نشر الابتذال وغياب الحجاب في تاريخ بلدنا. الأعداء لا يريدون لإيران أن تحقق التقدم المصحوب بالمعنويات".
عبرت والدة تشيشيليا سالا، الصحافية الإيطالية المحتجزة في إيران، عن ثقتها في جهود الحكومة الإيطالية من أجل إطلاق سراح ابنتها، وقالت إنها سمعت كلمات مشجعة من رئيسة وزراء البلاد.
قال رئيس مجلس مدينة طهران السابق، محسن هاشمي رفسنجاني: "بالنسبة لأسعار البنزين والوقود والدعم المرتبط بالطاقة، هناك توافق عام عليها، لكن عندما يتعلق الأمر بالتنفيذ، فإن الحكومة تشعر بالقلق". وأضاف: "نفس الشيء ينطبق على موضوع الحجاب وحجب الإنترنت".
قال خطيب جمعة طهران: كاظم صديقي: "هناك فئة من العلماء درسوا العلم، لكنهم يميلون إلى الدنيا ويقدمون التنازلات للشرق والغرب". وأضاف: "في المقابل، هناك فئة من عامة الناس لم يدرسوا العلوم الدينية، لكنهم يتبعون العلماء وتربوا في مدرسة العلم".
قال رئيس المركز الوطني للمناخ وإدارة أزمة الجفاف في هيئة الأرصاد الجوية الإيرانية: "ليس لدينا توقعات إيجابية بشأن هطول الأمطار في فصل الشتاء، وإذا استمر الوضع على هذا النحو، سنواجه ظروفاً مائية غير مواتية للغاية". وأضاف: "لا نتوقع أن يكون العام المقبل عامًا مليئًا بالأمطار".
قال القائد في الحرس الثوري الإيراني، محمد رضا نقدي: "نريد أن نواصل طريق سليماني، ويجب إنهاء مهمته غير المكتملة، والتي تتمثل في تحرير القدس وبيت المقدس". وأضاف: "لن نتراجع أبداً في الميدان، وهذه العزيمة والإرادة موجودة بين الشباب".
قال نائب رئيس البرلمان الإيراني السابق، محمد رضا باهنر: "قتلة قاسم سليماني في حضيض الذل، وبالتأكيد عصا الله ستعاقبهم في هذه الدنيا". وأضاف: "كان لسليماني شخصية تتألق في كل جانب يمكن أن ننظر إليه".
قالت الناشطة نرجس محمدي، الحائزة على جائزة نوبل للسلام، في تصريح لمجلة "إل" الفرنسية، إن الحكومة الإيرانية عرضت عليها العفو عدة مرات بشرط أن تتوقف عن نشاطاتها الحقوقية. وأضافت أنها "رفضت هذه العروض لأنها تؤمن أنه من أجل الحرية لا يجب إجراء أي تسوية."
أعلنت وزارة الخارجية اللبنانية أنها أصدرت إذناً بدخول الحقائب الدبلوماسية الإيرانية من مطار بيروت استناداً إلى المعاهدة الدولية للعلاقات الدبلوماسية. وذلك بعد تلقيها مذكرة رسمية من سفارة إيران في بيروت.