والدا أرميتا وصديقتاها يتعرضون للاعتقال والضغوط من أجل إخفاء الحقيقة وتكرار رواية النظام

بحسب المعلومات التي تلقتها "إيران إنترناشيونال"، فإن أرميتا غراوند (المراهقة التي تعرضت لعنف شرطة الأخلاق) دخلت في غيبوبة في وحدة العناية المركزة في مستشفى "فجر" الجوي في طهران، ولم يشاهدها والداها إلا مرات قليلة من خلف الزجاج.